Skip to content

ايوب
1فَأَجَابَ بِلْدَدُ الشُّوحِيُّ،2السُّلْطَانُ وَالْهَيْبَةُ عِنْدَهُ. هُوَ صَانِعُ السَّلاَمِ فِي أَعَالِيهِ.3هَلْ مِنْ عَدَدٍ لِجُنُودِهِ، وَعَلَى مَنْ لاَ يُشْرِقُ نُورُهُ.4فَكَيْفَ يَتَبَرَّرُ الإِنْسَانُ عِنْدَ اللَّهِ، وَكَيْفَ يَزْكُو مَوْلُودُ الْمَرْأَةِ.5هُوَذَا نَفْسُ الْقَمَرِ لاَ يُضِيءُ، وَالْكَوَاكِبُ غَيْرُ نَقِيَّةٍ فِي عَيْنَيْهِ.6فَكَمْ بِالْحَرِيِّ الإِنْسَانُ الرِّمَّةُ وَابْنُ آدَمَ الدُّودُ.